الهاتف الذكي ليس مجرد أداة لتصفح الإنترنت أو التقاط الصور، بل هو مساعد شخصي حقيقي يتوقع كل الاحتياجات. هذا هو المستقبل الذي أوبو يتم البناء بعلامته التجارية الجديدة مركز الذكاء الاصطناعيص. قريبًا، مع وصول سلسلة Reno 11، سنرى أجهزة تفهمنا بشكل أفضل وتتوقع نوايانا. من الواضح أن كل شيء ممكن بفضل نماذج لغة الذكاء الاصطناعي.
تقدم شركة أوبو مركز الذكاء الاصطناعي: الذكاء الاصطناعي في متناول يدك
لقد أعطتنا شركة أوبو للتو لمحة عامة عن المستقبل، حيث أعلنت عن افتتاح مركز أوبو للذكاء الاصطناعي. إنه أكثر من مجرد مختبر أبحاث؛ إنه المكان الذي يتحول فيه الذكاء الاصطناعي إلى حقائق ملموسة لتحسين كل جانب من جوانبنا التفاعل مع الهواتف الذكية. هذا المركز هو القلب النابض حيث تولد الأفكار المبتكرة التي تعد بجعل أجهزتنا أكثر ذكاءً وأكثر شخصية وبديهية بشكل لا يصدق.
ومع اقتراب الربع الثاني من عام 2024، تستعد شركة أوبو لإطلاق هاتفها الجديد سلسلة رينو 11، مسلحة حتى الأسنان بقدرات الذكاء الاصطناعي من الجيل التالي. واحد من هؤلاء،ممحاة ممن لهم AI، تعد بأن تكون جوهرة تكنولوجية حقيقية ستستخدم قوة، إلى جانب مفاجآت أخرى نموذج لغة AndesGPT لتزويدنا بتجربة مستخدم مخصصة. هذه الميزات هي نتيجة للتعلم الآلي وإمكانيات إنشاء المحتوى التي تفتح آفاقًا جديدة من الإمكانيات، بدءًا من الدعم المعرفي وحتى الإلهام اليومي.
لكن شركة أوبو لا تتوقف عند هذا الحد. وتخطط الشركة لتوسيع قدرات الذكاء الاصطناعي المذهلة هذه لتشمل خطوط إنتاج وأسواق متعددةمما يُظهر ثقة لا حدود لها في إمكانات مركز Oppo للذكاء الاصطناعي في الارتقاء بالنظام البيئي للتطبيقات على أجهزته. بالإضافة إلى الوعد بمنصة التطوير جاكيت مصدر يترجم إلى دعوة لجميع المبدعين في مجال التكنولوجيا للتجربة، مع توفير جميع أدوات الذكاء الاصطناعي اللازمة للابتكار تحت تصرفهم.
ويشير بيت لاو، الرئيس التنفيذي للمنتجات في شركة أوبو، إلى أن طموح الشركة لا يقتصر فقط على أن تكون في طليعة مجال الهواتف الذكية العاملة بالذكاء الاصطناعي، ولكن أيضًا العمل بشكل وثيق مع شركاء الصناعة لمواصلة دفع حدود الابتكار.